

*اجابت: شيئان أغامر من أجلهما في حياتي:*
1. وطن آمن مستقر أعيش فيه بسلام.
2. ورجل تجاوز الستين عاماً من عمره. فالرجل الذي يتجاوز الستين من العمر يستحق المغامرة من أجله
أجابوها: يقولون إنه كبر وليس له الحق أن يعشق
*قالت لهم:* أنتم مخطئون، لا يفهم العشق إلا الكبار يا سادة.
▪︎فالرجل بعد الستين بحر رجولة عميق، ويجب الحذر من أمواجه إن لم تجيدوا السباحة.
▪︎وهو أيضاً كالقصيدة العصماء لا يفهمها إلا الذواقة.
*▪︎الرجل بعد الستين عاما لا يقاس عمره بالسنين والأعوام، فهو مثل النبتة كلما أغدقت عليه بالحب والإهتمام ازدادت رجولته!!
*▪︎وهو مع براءته وصدق مشاعره يجمع كل مراحل العمر في سلة واحدة.
*▪︎فهو مجنون حين يحب، وطفل حين يبكي، وناضج عند المواقف الصعبة.*
▪︎جميل كالسلام، قوي كالحرب، رقِيق كالخيال، عاقِل كالمنطِق، مجنون كالتارِيخ وعظيم كمقاتل يدافع عن أرضه.
▪︎هِو رجل إغريقي الهوى، فرعوني العشق، بابلي الإحساس، شامِي الشعور، عربي الشهامة والغيرة، وإن إِبتسم وجد ألف كوكب يدور حوله.
▪︎هذا الرجل يحب بصدق ويعشق بجنون. إنه كل ما تتمناه أي إمرأة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق